• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 20/01/2023 - 02:02 بتوقيت نيويورك

اشتباكات عنيفة بين قوات الدبيبة.. والأخير: لا تعليق

اشتباكات عنيفة بين قوات الدبيبة.. والأخير: لا تعليق

المصدر / وكالات - هيا

بينما فضّلت عدم التعليق على ما يجري، تجددت الاشتباكات العنيفة بين ميليشيات مسلحة تابعة لقوات رئيس الحكومة الليبية المؤقتة عبد الحميد الدبيبة، بالقرب من مطار العاصمة طرابلس.

ودامت وفق مصادر محلية، عدة ساعات في منطقة قصر بن غشير جنوب طرابلس، حيث اندلعت بين جهاز الردع برئاسة عبد الرؤوف كارة، واللواء 111 مجحفل بقيادة عبد السلام الزوبي، على خلفية نزاع على عقد لصيانة مطار طرابلس الدولي، المغلق منذ سنوات.

كما تمكن اللواء 444 بقيادة محمود حمزة، التابع لرئاسة الأركان بحكومة الدبيبة، وبطلب من الأخير، من فض هذه المواجهات بعدما انتشرت عناصره على حدود تماس الطرفين المتنازعين.

إلى أن عاد الهدوء الحذر إلى المنطقة بعد الاشتباكات، التي امتد دويها وفقاً لشهود عيان لمناطق مجاورة، وقالت وسائل إعلام محلية إنها أسفرت عن مقتل شخص واحد على الأقل، تابع لجهاز الردع، بينما لم يكشف عن حجم الأضرار التي خلفتها.

في حين لم يصدر أي تعليق من حكومة الوحدة.

من المسؤول عن اندلاع الاشتباكات؟

في حين أن توحيد المؤسسة العسكرية والأمنية في البلاد يعدّ واحداً من أهم المطالب والركائز الأساسية لإعادة الاستقرار والسلم.

وكانت المحاولات لتوحيده قد تعثرت أكثر من مرة على الرغم من الدعم والوساطات الدولية من الأطراف المعنية بالشأن الليبي، واصطدمت بعدة عراقيل، أهمها الخلاف حول منصب القائد الأعلى للجيش الليبي، بالإضافة إلى غياب كامل للثقة، ورفض الميليشيات التخلي عن سلاحها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات