• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 12/11/2021 - 03:12 بتوقيت نيويورك

عودة سوريا للحضن العربي.. وثيقة تكشف الشروط

عودة سوريا للحضن العربي.. وثيقة تكشف الشروط

المصدر / وكالات - هيا

فتحت زيارة وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان قبل أيام إلى سوريا، وقبلها الاتفاقيات مع الأردن، باب التساؤلات حول احتمال عودة دمشق إلى الحضن العربي، وسط حديث عن شروط محتملة لتلك العودة.

وفي هذا السياق، كشفت وثيقة أردنية وملحقها السري، أن الهدف النهائي مما يمكن وصفه بـ "التطبيع العربي" مع دمشق هو "خروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب، الذين دخلوا البلاد بعد 2011، من الأراضي السورية "، بما في ذلك انسحاب القوات الأميركية والتحالف من شمال شرقي سوريا وتفكيك قاعدة التنف الأميركية، قرب حدود الأردن والعراق.

"خطوة مقابل خطوة"

كما أوضحت الوثيقة، أن خروج القوات الأجنبية قد يجري بشكل متسلسل وفق مقاربة "خطوة مقابل خطوة"، تشمل بداية الحد من النفوذ الإيراني في أجزاء معينة من سوريا، مع الاعتراف بالمصالح الشرعية لروسيا، بحسب ما نقلت صحيفة الشرق الأوسط، اليوم الجمعة.

حوافز لدمشق

إلى ذلك، يتضمن هذا التقارب "حوافز" لدمشق مثل مرور "أنبوب الغاز العربي" عبر سوريا من مصر والأردن إلى لبنان، وإقامة الإمارات محطة كهرباء على الطاقة الشمسية (وفق ما أعلن أمس)، بموازاة عدم اعتراض أميركي على تلك الخطوات، لا بل تعليق العقوبات التي فرضها قانون قيصر على التعامل مع النظام السوري..

يشار إلى أن الجانب الأردني أعد هذه الوثيقة أو الخطة قبل أشهر، وناقشها العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني مع الرئيسين الأميركي جو بايدن في واشنطن في يوليو (تموز)، والروسي فلاديمير بوتين في أغسطس (آب) ومع قادة عرب وأجانب.

وكانت تلك الوثيقة شكلت أساسا لعدد من الخطوات التي قامت بها دول عربية تجاه دمشق، سابقا وشملت لقاء وزير الخارجية فيصل المقداد تسعة وزراء عرب في نيويورك وزيارات رسمية أردنية - سورية واتصالات بين قادة عرب ورئيس النظام السوري بشار الأسد.

يذكر أن الأسد مقاطع منذ العام 2011 من قبل معظم الدول العربية، إثر اندلاع شرارة الاحتجاجات التي جوبهت بالقوة والقمع، ما أطلق لاحقا حربا طالت لسنوات، مخلفة ملايين اللاجئين حول العالم، والنازحين في الداخل، ناهيك عن مئات آلاف القتلى والجرحى.

الأكثر مشاهدة


التعليقات