• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 30/07/2021 - 02:59 بتوقيت نيويورك

قيس سعيد: لا مجال للتلاعب بهياكل الدولة وزعزعة استقرارها

قيس سعيد: لا مجال للتلاعب بهياكل الدولة وزعزعة استقرارها

المصدر / وكالات - هيا

أدّى رضا غرسلاوي اليمين الدستورية كوزير للداخلية في تونس، عقب تعيينه من قبل الرئيس قيس سعيّد.

وقال الرئيس التونسي قيس سعيّد، لوزير الداخلية الجديد أثناء تأديته اليمين الدستوري، إن تعيينه يأتي احتراماً لأحكام الدستور وفق الفصل الثمانين.

الرئيس التونسي اتهم أطرافاً لم يسمّها بمحاولة تحريك الخيوط من وراء الستار، مؤكداً أن تونس دولة مؤسسات تعمل لخدمة مواطنيها.

وأكد الرئيس التونسي أنه لا مجال للتلاعب بهياكل الدولة أو محاولة تفجيرها، وإشعال فتيل الحرب فيها.

من جهته، قال الاتحاد العام التونسي للشغل إنه يعكف على إعداد خارطة طريق سيُقدّمها لرئيس الجمهورية قيس سعيّد لإخراج البلاد من الأزمة السياسية الراهنة، وقال مسؤولون نقابيون إن اتحاد الشغل استعان بخبراء في القانون الاقتصادي والسياسي والدستوري لإيجاد سبيل للخروج من الأزمة يمكن طرْحُه على الرئيس.

هذا وكان الرئيس قيس سعيّد أجرى مؤخرا محادثات مع اتحاد الشغل أي منذ بداية الأزمة.

من جهتها، أفادت شيراز الشابي نائبة رئيس كتلة "قلب تونس"، أحد أكبر الأحزاب السياسية في البلاد، بأن الحزب تَسرّع في ردة الفعل الأولى حول قرارات الرئيس قيس سعيّد.

وقالت إن الحزب تراجع عن ردة فعله تجاه قرارات الرئيس، وأوضحت أن كتلة "قلب تونس" تدعو دائماً إلى التهدئة، ومن حقّ وواجب الرئيس التدخل لوضع حدٍ للأزمة السياسية والاقتصادية، مؤكدة بأنه لا يمكن إنكار فشل حكومة هشام المشيشي المقال من عمله.

ومن جانبه، حمّل حزب "التيار الديمقراطي" التونسي، المنظومة المهيمنة وعلى رأسها حركة "النهضة"، المسؤولية الكاملة في ما آلت إليه الأوضاع من تدهور في البلاد.

الحزب أعرب عن تفهمه للإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس قيس سعيّد، في ظل الأوضاع المتردية التي تمر بها تونس، مؤكداً ضرورة مرافقة هذه الإجراءات بضمانات دستورية تهدف إلى حماية الحقوق والحريات، لا سيما فيما يتعلق بمبدأ الفصل بين السلطات واستقلاليتها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات